حول شركتنا

d

نحنُ رُوَّاد صناعة الأبواب بمؤهِلَاتِنا التي تجمع بين مهارات الأيدي العاملة وأحدث التِّقَنيَّات التّكنولوجيَّة الحديثة، ولذلك تكون المنتجات على مستوى عالٍ امتزَجَت فيه عناصر الحَداثَة والجمال والجودة.

تمَّ افتتاح شركتنا تحت اسم “جِهان أخشاب” عام 1998م/ 1418ه، وكانت البداية بتصنيع وإنتاج ألواح الأبواب الرَّئيسيَّة (الخارجيَّة)، ثم بعد فترة وجيزة توسَّعَت شركتنا تحت مُسمَّى ماركَة “جِهان بَان” فأصبَحَت إضافةً إلى ذلك تُنتِج وتُصَنِّع قوالب الأبواب من نوعيَّة م.د.ف (M.D.F) إضافةً إلى إنتاج إطارات الأبواب (ما يُعرَف باسم البِرواز أو الكورنيش)، ثم توسَّعَت بعد ذلك إلى أن أصبَحَت من أوثق الـمُنتجين الـمُصَدِّرين للأبواب الرَّئيسيَّة (الخارجيَّة)، فهي الآن تُصَدِّرُ مُنتجاتِها إلى دول الشَّرق الأوسَط وعلى رأسها دُوَل شمال إفريقيا وكذلك دول البلقان وغيرها من الدُّوَل.

ثم بحلول عام 2023م/1444ه وبعد إلحاح من عملاءِنا والاستشارة مع الهيئة الإداريَّة في الشَّركَة تمَّ افتتاح جناح آخر للشَّرِكَة تحت مُسمَّى ماركة “جهان بان دوور” يعمل على تصنيع وإنتاج الأبواب الدَّاخليَّة (أبواب الغُرَف).

ونحن بخبرات فريق العمل في شركتنا وعبر تجربتنا الطَّويلة في الإنتاج والتَّصنيع، استطعنا ابتكار ما يُسمَّى بـــــ: أليتبان (Elitpan UV) -نقصد بذلك الأخشاب الطبيعيَّة المصبوغة بصبغة مُتَمَيِّزَة-، ولم نقف بهذا النَّوع عند إنتاج الأبواب الرَّئيسيَّة فقط منهُ، بل عملنا على إنتاج وتصنيع الأبواب الدَّاخليَّة أيضًا منه، ونحن نؤمن بتحقيق نجاحات قادِمة في هذا المجال.

عبر 25 عامًا من التَّجربة والخِبرَة في العمل، وعبر الجمع بين مهارات اليد العاملة وأحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا من الآلات، استطعنا أن نصل بمنتجاتنا إلى موقع رائِد من الحداثة والتَّطوُّر والإتقان.

إنَّ فريق العمل في شركتنا يحرص دائِمًا على التَّطوير وعلى التَّحديث وإدخال اللَّمسات الجديدة على المنتجات التي يقوم بتصنيعها، وهو يهدف إلى الصُّعود بماركة “جهان بان دوور” إلى أن تكون أعلى الماركات على مستوى العالم.

تقع شَركتنا في جمهوريَّة تركيا وبالتَّحديد في المدينة الصِّناعيَّة بولاية كيسري، على أرض مغلقة مساحتها تزيد على 13 دونم، وفي الحقيقة إنَّ امتلاكنا لأحدث ما وصلَت إليه التكنولوجيا الحديثة من آلات وخبرات يجعلنا نعتزّ بخدمة زبائننا الكِرام، فنحن نستطيع الوصول بإنتاجنا إلى 100.000 باب (رئيسي وداخلي) خلال العام الواحد.